حصن مسلم

تَهْنِـئَةُ الـمَــوْلُودِ لَهُ وَجَوَابُهُ

 

145- ((بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي الْمَوْهُوبِ لَكَ، وَشَكَرْتَ الْوَاهِبَ، وَبَلَغَ أَشُدَّهُ، وَرُزِقْتَ بِرَّهُ))([1]). وَيَرُدُّ عَلَيْهِ الْمُهَــــــنَّأُ فَيَقُولُ: ((بَارَكَ اللَّهُ لَكَ وَبَارَكَ عَلَيْكَ، وَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً، وَرَزَقَكَ اللَّهُ مِثْلَهُ، وَأَجْزَلَ ثَوَابَكَ))([2]).

([1]) ذُكِرَ من كلام الحسن البصري. انظر: تحفة المودود لابن القيم،
ص 20، وعزاه لابن المنذر في الأوسط.

([2])  قاله النووي في الأذكار، ص349، وانظر: صحيح الأذكار للنووي، لسليم الهلالي، 2/713، وتمام التخريج في الذكر والدعاء والعلاج بالرقى للمؤلف، 1/ 416 .

أذكار الصباح والمساء

أذكار الصلاة

أذكار المسلم ( حصن المسلم )

السابق
الدُّعَاءُ حِينَمَا يَقَعُ مَا لاَ يَرْضَاهُ أَوْ غُلِبَ عَلَى أَمْرِهِ
التالي
ـ  مَــــا يُعــــوَّذُ بِــــهِ الأَوْلاَدُ